ذكرتُ النرجسَ
حائراً
على كتفِ الأطلالي .....
بين الصخورِ
زائراً
قد نقشتُ الذكرياتي ....
دونتُ الكتابَ
باحثاً
أقاصيصِ الصفحاتي ...
تجاوزتُ الندامةَ
حافيأ
رمالَ الصحرائي ....
رسمتُ البديل
تائهأ
على جبهاتِ الخيالي ...
أيقنتُ الوٓهمَ
ثائراً
باتَ يداعبُ افكاري ....
طائرٌ مضى
قاطعاً
ضفافَ الأحلامي ....
غفرانَ الغرامِ
راجياً
لعله يحييِ الاشجاني .....
عروسٌ أسامرها
قاصداً
حنينُ أوراقَ الاشجاري ....
غرامي لن يفنى
ابداً
طالما تسقى أشعاري ....
الشاعر عماد أبو سمير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق