هطلتْ كمدرارِ الشتاءِ عيوني ....!
و جَفَاكَ قَضَّ مضاجعي و سكوني
ـ
و كويتني بلظى الصبابةِ و الجوى
؛ ؛ ؛ ؛ ؛ ؛ من بعد ما أثقلتني بِفُتُونِ
ـ
ويلاهُ من نارٍ تَشبُّ بأضلعي .....!
؛ ؛ ؛ فمتى ترقُّ لحالتي و شجوني
ـ
أينَ العهودُ . . . و أين ما أمَّلْتني
فاذكُرْ مواثيقاً جَرَتْ : ( بِيمينِ )
ـ
إنَّ اليمينَ ــ على الإلهِ ــ حسابُهُ
فارْجَعْ إليَّ ... و لا تُخيْبُ ظنوني
.!!! !!..
ـ
ـ
ـ
. ــ محمود ابو لؤي ــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق