لا لقاء بيننا
لكن أنا و أنت نعرف
أن بيننا ذاك الشعور
فكلما ضاقت بنا الحياة
أو أتسعت
هاجرت أرواحنا روح لروح
نحكى نضحك و ربما نبكي
و نطمئن قلوبنا دون جروح
نعيش كل شعور لم تسمح
به الحياة و لا الظروف
فنحن نحيا بهمس تارة
وتارة نذوب في الحروف
نضال أحمد
قصة قصيرة جدا الوداع اقتربت منه انسلت روحها إلى وجدانه، ارتبكت فرائصه، أزالت ستائر حيائه بشفاه معتقة بحمرة التخدير، انساق وراء نزواته، عرته ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق