



كتبت وما عيبا في حروفي اكتب ولا هدما لكن اعيد مجدا كان اشد وامنع
وما بيد المصالح هفية ابتغي. سموا
وما انا بطفل.في الدار بدمية. ..يقنع
ولم يشغلني عن قومي مجدا اعيشه وقومي بالضيم وكذب التخاذل المقنع
فلا.قلت داري قصرا..بل رسمت منزلي بين الردم تبكيهم العين ومثلهم اتوجع
لم.يطربني صوت الافراح بعدما رأيت اطفال غزة كل يوم بتابوت.... يجمع
اواه يا.أهل الفضائل فوارسا.وخير من ركب المطايا وعن الرذائل يترفع
بني وطني والخير فيكم مطلبه نفير في سبيل الله وبه الضيم عنكم..يدفع
إلى الله اشكو حال امتي فهل تصدق هذه أمتي كان سيف العروبة....اشجع
فما نالني.من سيرتهم الا عزيمةوفخرا أتقرب الى الله و عن أمتي الذل ادفع
غزة انست وحدتك بالصبر فما وجدت بين الجموع الا صبر ايوب .لك..يشفع
وإني ....رأيت القوم في برود ....فإذا لامست حميتهم وجدتها الثلج واصقع
غزة احذري من كل متملق فليس من يده في النار كمتفرج يشعلها يتوجع
صرخ الأطفال والنساء وبكت الرجال وحبست الدموع الا منكم احدا يسمع
كبري يا مآذن ودقي يا أجراس...هذي اشبال غزة جذورها لن ولن ......تقلع
اصرخي... غزة في وجه الردى وقولي الله اكبر الله اكبر هي خير القول انفع
اصرخي غزة في وجه الردى.. وقولي انا لغير الله... لن اذل يوما أو...اخشع
لعمري الأصيل اصيل أضاء......الفضاء بنوره فلا تنحني هامته للعدا.... ويركع
بني قومي ان سألتم عن غزة.... قولوا هذي رجال من الفولاذ اين.... تصنع؟!
قولوا هذي رجال تصد الريح العاتية كجبال الطود وبغير النصر لا ...تقنع
قولوا هذي رجال العرب..اسود وقفت شامخة حامية للعرب من ان ...تخنع
قولوا كيف يكون الموت.وقوفا... فهذا الموت حياة الرجال لا يهمها... المدفع
هكذا يكون الرجال ومن ليس... مثلكم ينام في سراديب العار..والذل...يصفع
لعمري رأسي تطاول عنان السماء لكن في بلاد العرب مثلكم تكبيلهم.. يوجع
صناديد.. يضحون بدمائهم عند الوغى لا حول لهم ..وسيرتهم كالبرق ...تلمع
اعاتبكم بني وطني والعتاب... محبة الى متى هذا الشيطان بينكم.. يقبع؟!
بقلم الشاعرة د.عطاف الخوالدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق