طَرقتُ باب الرجولة فلم أجدُ
إلا ليثٌ يمنيُ والله يشهدُ
لبى النداء قبل أن نستغث
فأعصوصب القوم وأقسم ألا يغمدُ
ضَرب بني ابليس بعقر دارهِ
هز أسود الأمريك ليتهم يهدتدُ
كَبرت حُمم اليمنيُ بسماء تل الربيع
فأصغينا للمزيد اللهم لك الحمدُ
يمناه كم طربنا على صوت البرود
فبارك الله فيك يا معقل الأسود
يمناه قل للخلجِ هاهم جند الخلود القعيد قبل الشديد يجتاز الحدود
بقلم الشاعر إسماعيل أبورويضة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق