ممدوحة
تمنح وجداني
مطاراحات الهوى تبعا
لما جاء به خيالي ركبانا أورجالاعبر غبطة من
الزمن قطعت مسافات جمالك على عجل أهوى
السرد وأهوي في
حضور معانيك
العذبة الرقراقة
سمر الشغف
أغوص وفق هندسة
الرأسي و الأفقي على
درب ملامحك اامنمقة
عهدي بك الوارف بالحدائق الوردية
بكل وتر مشدود صوب حنايا الطرب
عجيبة هي ابتسامتك المتخمة بحدود الرشاقة
على وجنتي طويت صفحة النهم اللمس القوت الحي
يابشرى الترانيم اليافعة على جدار نفسي التواقة
لكل ملبس تدثرت به روحي تعرت من
ملابسات طينة الحزن المتكلس
لي معك صحبة من
المتع الشجية الثرية
الشهية حكمة كيان الصمت
مدن المد والجزر أنسجة مهاجرة
أسبغ فوقها تهاليل ولادتنا الحرة
الشدو الساحر حول ا لموائد الخصبة
إن لمن صيحة قوام قناة نضارتك
أشق بكثافة ليالينا ذات بيان من
الصخب والزخَم على أكاليل
أجواء طيفك أزف لشوقي
شرايين النبض المتوهج
المنصهر الأنهار التي
تجري بيننا بمراسي
السكينة بالشطآن
الخلابة بمالذ وطاب
أينعت بيننا الفصول
المغايرة وقد حان الحصاد
بكل مستثنى النساء فاكهة النون
على شفاهي تنفي طلاء الوحشة
ياقبلة ترسم مسارات حياتي على سعة من
صدري شرحت إلهامي بك المفردات التي
تسبر غور سر موسيقى البشر ضلع الإحتواء
أحبك بقلبي نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق